التهاني الحارة للدكتور/ بشر محمد الأعرج

تتقدم الهيئة الإدارية للجالية الفلسطينية بالعاصمة كييف ممثلة برئيسها المهندس خليل عمرو وجميع أعضاء الجالية، باحر التهاني القلبية والتبريكات لابن الجالية الفلسطينية، الأخ العزيز الدكتور /

بشر محمد الاعرج بمناسبة حصوله على درجة الدكتوراه في العلاقات الدولية من جامعة (تاراس شفشينكو) في اوكرانيا.

 متمنين له مزيدا من التقدم والنجاح في حياته العلمية والعملية لخدمة أهله ووطنه.

كلمات في ذكرى النكبة

كلمات فى ذكرى النكبة الفلسطينية ...

قالوا لا حول ولا قوة لكم... فـ قولنا الله موجود ...

قالوا انتم لا شىء... فـ قولنا سترون ماذا سنفعل ...

قالوا لن تقدروا على شىء... فـ قولنا وكيف تنبُتَ الزهرة ؟!...

إذا نحن لم نقدر على شىء...فـ اللهَ مُنصفنا... سيقوى عزيمتنا...

قالوا لاجئين... قلنا ثوار مناضلين

قالوا بلا وطن.. قلنا لن يطول الزمن

قالوا تبغون المستحيل.. قلنا الأمانة ننقلها من جيل إلى جيل .

خالص العزاء للدكتور/ سامي مهنا

"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي"

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ، تتقدم الجالية الفلسطينية في العاصمة  كييف ،  بخالص

و احر التعازي من الاخ الدكتور / سامي مهنا ، المستشار في سفارة فلسطين لدى أوكرانيا و شقيقه المهندس / رامي مهنا و جميع آل مهنا في الوطن و الشتات ، بوافاة عمهم المغفور له بأذن الله تعالى ، الحاج/ سعدات مهنا (أبواياد).

تغمد الله الفقيد بواسع رحمته و أسكنه فسيح جناته و الهم اهله الصبر و السلوان.

انا لله و انا اليه راجعون

اعلان هام لابناء الجالية

بسم الله الرحمن الرحيم

تعلن عيادة الدكتور عبد الكريم قطيفان وبمشاركة نخبة من الأطباء العرب العاملين في أوكرانيا و بدعم من الجالية الفلسطينيه و البيت العربي في كييف عن إنطلاق الحملة الخيرية للكشف الطبي الوقائي تحت عنوان "درهم وقاية خير من قنطار علاج".

وتهدف الحملة إلى :

نشر الوعي الصحي بين أبناء الجالية العربية

رفع مستوى الثقافة الصحية بين أبناء الجالية

تقديم النصائح والإرشادات الطبية في جميع التخصصات

المساعدة في اختيار مكان العلاج المناسب

تعريف أبناء الجالية العربية بأحدث ما توصل اليه العلم من وسائل العلاج في مختلف التخصصات الطبية

القيام بالفحوصات الدورية للوقاية من الأمراض المختلفة.

في ذكرى يوم الارض نجدد العهد و البيعة

الأرض هي الوطن والكيان والوجود، فلا وجود لأي شعب كان، بدون أرض يعيش عليها. كان هذا دائماً مفهوم الأرض بالنسبة للشعب الفلسطيني. ولذا دافع عنها وناضل من أجل المحافظة عليها من بداية القرن، وما زال حتى يومنا هذا.

لذلك يشكل يوم الأرض معلماً بارزاً في التاريخ النضالي للشعب الفلسطيني، باعتباره اليوم الذي أعلن فيه الفلسطينيون تمسكهم بأرض آبائهم وأجدادهم، وتشبثهم بهويتهم الوطنية والقومية وحقهم في الدفاع عن وجودهم رغم عمليات القتل والإرهاب والتنكيل التي كانت وما زالت تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، بهدف إبعاده عن أرضه ووطنه.