الأربعاء، 26 أغسطس 2015

حضور فلسطيني كبير في مهرجان " أوكرانيا بعيون الطفال"


لبي عدداً من أبناء الجالية الفلسطينية ومعهم أطفالهم دعوة أطلقتها الهيئة الإدارية للجالية الفلسطينية لحضور مهرجان "أوكرانيا بعيون الأطفال" الذي جرى يوم السبت الموافق 23/أغسطس في ميدان الإستقلال الواقع في مركز العاصمة الأوكرانية كييف، بحضور جمهور غفير من المشاهدين الأوكران والأجانب، وإفتتحته سيدة اوكرانيا الأولى زوجة الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو.

الأحد، 23 أغسطس 2015

دعوة عامة



يسر الهيئة الإدارية للجالية الفلسطينية وإتحاد الاطباء العرب في أوكرانيا، دعوة أبناء الجالية الفلسطينية والعربية، لحضور أمسية فنية سيتخللها عزف على العود ودبكة شعبية وزجل أصيل، حضوركم يشرفنا ويسعدنا...

الجمعة، 21 أغسطس 2015

دعوة لحضور مهرجان "أوكرانيا بعيون الأطفال".


تدعو الهيئة الإدارية للجالية الفلسطينية أبناءها وأصدقاءها حضور مهرجان "أوكرانيا بعيون الأطفال"، الذي يأتي في إطار الإحتفالات بيوم العلم الأوكراني، وتؤكد الهيئة الإدارية على ضرور إصطحاب أكبر عدد ممكن من أطفال الجالية حيث سيتم إبراز دورهم للتعبير عن التضامن مع اوكرانيا، وللفت الانظار نحو قضيتنا ومعاناة شعبنا وأطفالنا في فلسطين.
ونلفت عناية حضرتكم إلى أن شركة ("بوزيتيف فيلم" للإنتاج الفني واللجنة المنظمة للمهرجان) كانت قد وجهت دعوة للأطفال العرب وذويهم لحضور المهرجان، الذي سيشارك به 30 طفلا فائزا من أصل 1500 تقدموا لمسابقة الرسم من كافة أنحاء أوكرانيا، الأطفال الفائزين ومن بينهم طفلا فلسطينيا سيشاركون برسم لوحة زيتية كبيرة تحمل إسم "أوكرانيا بعيون الأطفال" وذلك بإشراف الفنان الفلسطيني العالمي جمال بدوان، وستدخل هذه اللوحة في السجل الأوكراني للأرقام القياسية كأكبر عمل فني يتم بأيدي الأطفال.

كي لا ننسى:الذكرى 46 لجريمة حرق الاقصى ..هو قبلتنا و هو بوصلتنا




قام بحرق المسجد الأقصى رجل أسترالي صهيوني حقير، أدى هذا الحادث إلى إحراق جزء كبير من المسجد والتهام النار في منبر نور الدين زنكي وكان هذا الحادث متعمد بالتواطؤ مع سلطات الاحتلال، وقد أدان العالم أجمع هذا الحادث الإجرامي الذي أقدم عليه الكيان الصهيوني "وعلى إثر ذلك تم إنشاء منظمة المؤتمر الإسلامي عام 1971.
تمر ذكرى جريمة إحراق المسجد الأقصى. وما تزال الجريمة الصهيونية تحفر في الأذهان ذكرى أليمة في تاريخ الأمة المثخن بالجراح، هي محطة ظلام كبيرة ووصمة عار لا تغسلها سوى جحافل التحرير المنتظرة لبيت المقدس. ففي 21/8/1969 قام الإرهابي اليهودي الأسترالي «دينيس مايكل» وبدعم من العصابات اليهودية المغتصبة للقدس بإحراق المسجد الأقصى المبارك في جريمة تعتبر من أكثر الجرائم إيلاما بحق الأمة وبحق مقدساتها. المجرم الأسترالي «دينيس مايكل» قام بإشعال النيران في المسجد الأقصى، فأتت ألسنة اللهب المتصاعدة على أثاث المسجد المبارك وجدرانه ومنبر صلاح الدين الأيوبي.. ذلك المنبر التاريخي الذي أعده القائد صلاح الدين لإلقاء خطبة من فوقه لدى انتصاره وتحرير لبيت المقدس، كما أتت النيران الملتهبة في ذلك الوقت على مسجد عمر بن الخطاب ومحراب زكريا ومقام الأربعين وثلاثة أروقة ممتدة من الجنوب شمالا داخل المسجد الأقصى.

الأحد، 16 أغسطس 2015

فعالية فنية لأطفال الجالية



أقيمت في ديوان الجالية الفلسطينية مسابقة الرسم الأولى للأطفال، وذلك برعاية الهيئة الإدارية للجالية الفلسطينية في العاصمة كيف، وبإشراف وتحكيم الفنان د.جمال بدوان، وقد حضر الفعالية عدد من الشخصيات الوطنية والإعتبارية والنشطاء لتشجيع وتحفيز براعم الجالية ولدعم أهدافها النبيلة ونشاطها البناء.